كتاب الدين والأسطورة Apk
Apk Infos
| Version | 1.0 |
| Rating | 1.0/5, based on 1 votes |
| Size | 15 MB |
| Requires Android | Android 4.1+ (Jelly Bean) |
| Author's Notes | The Book of Religion and Myth by Mohammed Mustafa |
About كتاب الدين والأسطورة APK
Table Of Contents
Description
كتاب الدين والأسطورة تأليف محمد مصطفوييسود الاعتقاد الشائع عند العامة أن الأسطورة كلمة مرادفة للخرافة, وهذا الكلام صحيح إلى حد ما, غير أنه كلام غير دقيق من الناحية العلمية, إذ أن الأسطورة في الدراسات الحديثة والمعاصرة قد تعني وتدلل على معان مختلفة لا تعني بالضرورة أنها مرادف للخرافات والأباطيل, فالأسطورة عند المختصين من علماء الميثولوجيا على سبيل المثال, تعني حكاية أو قصة تلعب فيها الآلهة أدوارًا رئيسية, وبحسب الكتاب ونقلًا عنه, فهو يورد في معجم لالاند الفلسفي أربعة معاني ومفاهيم للأسطورة, وبعد التعريف, يستعرض مفهوم الأسطورة وكيفية تناول تعريفها وتحليلها ومقاربتها من عدة تخصصات علمية مختلفة, فيورد كيفية تناولها من قبل علماء الأنثروبلوجيا, وعلماء النفس ومن ثم اللاهوتيين والمتكلمين.وعليه فإن الأنثروبولوجي (برونسلاف ماليونفسكي) يقرر: أن الأسطورة ليست فلسفة أو معرفة بدائية كما أن المعارف الرائجة لدى القبائل البدائية ليست معارف انتزاعية ومجردة عن الحقائق. مثلما أن الأسطورة عند ماليونفسكي ليست نظامًا رمزيًا بل إنها تعبيرات عن موضوعاتها الواقعية, كما أن ماليونفسكي يقول أننا يجب أن نعتبر الأسطورة جزئًا لا يتجزأ من الحضارة الإنسانية ولا ينبغي اعتبارها قصصًا خرافية وواهية بل على العكس تمامًا إنها قوى فعالة ومؤثرة لتحقيق المقاصد والآمال الاجتماعية, كما أن الأسطورة ليست حكاية عادية أو محاولة للتفسير العلمي في شكله البدائي، ولما كانت الأسطورة ذات صلة وثيقة بالمقدس فإن (مرسيا إلياد) تفرد عن بقية الباحثين المعاصرين له في تاريخ الأديان بإنه نفى أن يكون المقدس مرحلة من مراحل الوعي, بل إنه عنصر من عناصر بنيته, بل إن العالم هو حصيلة علمية جدلية يطلق عليها اسم عملية تجلي المقدس وظهوره, فالمسلك الأسطوري عند إلياد بدأ من بداية الزمن ولم ينقطع عن الاستعمال فالإنسان المعاصر شأنه شأن الإنسان البدائي يتوسل المسلك الأسطوري لتكريس أفكاره وتصوراته, وقد توسع مرسيا إلياد في مفهوم الأسطورة ليشمل كل ما أضفي عليه سمات التبجيل والتعظيم.يقودنا تحليل إلياد في الأسطورة والمقدس فيما يخص توسل الأسطورة في تكريس وتفسير الأفكار والتصورات وكذلك أحد تعريفات لالاند لها, يوقدنا إلى الأب الروحي لعلم النفس التحليلي سيمغموند فرويد الذي توسل عدة أساطير ووظفها في شرح نظرياته في الجنسانية, كأسطورة أوديب - والتي عرفت بعد تحليل فرويد بعقدة أوديب - , وأسطورة نرسيس, والأسطورة الطوطمية وغيرها... . على أننا نرى وجهة نظر أخرى من زميل فرويد – والذي انشق عنه وخالفه لاحقًا – كارل غوستاف يونغ, الذي أبدى موقف الحائر, حيث رأى أن كل المحاولات التي بذلت لتفسير الأسطورة لم تساهم في فهمها, بل على العكس زادت في الابتعاد عن جوهرها وزادت حيرتنا حولها, فلأسطورة حسب يونغ ممتنعة عن الإدراك بوصفها متاهة عظمى.بعد أن يكمل المؤلف تناول علماء الانثروبلوجيا وعلماء النفس وبعض اللاهوتيين للأسطورة, ينتقل للشطر الثاني في مبحثه, فيعرض بنظرة تاريخية خاطفة كيفية تناول مفهوم الدين في الثقافة الغربية من العصور الوسطى إلى ما بعد الحداثة. وهنا أنتقي أجمل ما وقعت عليه في استعراض المؤلف التاريخي, الذي أحسب أنه أجمل تصوير ما بعد حداثي للدين, من عالم الاجتماع ماكس فيبر, الذي عدَّ العقلانية تقتضي الاتجاه التوحيدي في الدين, وهو ما يراه فيبر في كل من اليهودية والإسلام دون المسيحية. وينقل المؤلف عن فيبر قوله: "لا أحس بالحاجة لهذا الأمر [أي الدين] , ولست أملك القدرة على بناء قصور روحانية دينية في داخلي, ورغم كل ذلك كلما سبرت أغوار نفسي وجدت أني لست معاديًا للدين, ولا ملحدًا" بعد الحديث عن الدين في الثقافة الغربية ينطلق الكاتب إلى مقاربة الدين في الثقافة الإسلامية, وهذه المقاربات هي مقاربات الفلاسفة والمتكلمين والمتصوفين الإسلاميين مرورًا إلى المقاربات التي تصورها دعاة الإصلاح إبان فترة الصحوة الإسلامية وصولًا إلى القراءات الحديثة, ويمدنا المؤلف بثلاثة نماذج هم: محمد أركون ونصر حامد أبو زيد وعبد الكريم سروش. وختامًا ينتقل الكاتب إلى الأسطورة في ومقارباتها وكيفية تناولها في السياق الإسلامي.التعامل مع الدين سلاح ذو حدين: فهو خطر وخلاص في وقت واحد، لانه كما يملك امكانية وقابلية التدمير الرهيب فهو قادر على البناء والحياة ويملك مفتاح السعادة النفسية والمجتمعية للانسان. كما لا شك بأن الاسطورة لعبت ولا يزال تلعب دوراً مهماً في صياغة الفكر وادارة الحياة العملية للانسان ولها صلة قربى بفهم الدين وقضاياه, وذلك من خلال الاجابة على اسئلة . تتعلق بالكون, وما فوق الطبيعة,المجتمع وعالم النفس. من هنا فان دراسة الموضوعين معاً تفتح نافذة على الحقيقة بمفهومها الفلسفي, الاجتماعي, الديني والانساني.
Latest updates
What's new in version 1.0
كتاب الدين والأسطورة 1.0How to install كتاب الدين والأسطورة APK on Android phone or tablet?
Download كتاب الدين والأسطورة APK file from ApkClean, then follow these steps:
Update Phone Settings
- Go to your phone Settings page
- Tap Security or Applications (varies with device)
- Check the Unknown Sources box
- Confirm with OK
Go to Downloads
- Open Downloads on your device by going to My Files or Files
- Tap the APK file you downloaded (com.w_8706208-v1.0-ApkClean.apk)
- Tap Install when prompted, the APK file you downloaded will be installed on your device.
Older Versions
| 1.0 (1552334434) | 15 MB |
Questions & Answers
Q: What is an APK File?
A: Just like Windows (PC) systems use an .exe file for installing software, Android does the same. An APK file is the file format used for installing software on the Android operating system.
Q: If I install an APK from this website, will I be able to update the app from the Play Store?
A: Yes, absolutely. The Play Store installs APKs it downloads from Google's servers, and sideloading from a site like ApkClean.net goes through a very similar process, except you're the one performing the downloading and initiating the installation (sideloading).
As soon as the Play Store finds a version of the app newer than the one you've sideloaded, it will commence an update.
Q: Why ApkClean.net can guarantee APK 100% safe?
A: Whenever someone wants to download an APK file from ApkClean.net, we'll check the corresponding APK file on Google Play and allow user download it directly (of course, we'll cache it on our server). If the APK file does not exist on Google Play, we'll search it in our cache.
Q: What are Android App permissions?
A: Apps require access to certain systems within your device. When you install an application, you are notified of all of the permissions required to run that application.
Don't hesitate to contact us if you have any questions or concerns.
(*) is required
